التغييرات التي طرأت على سوق العمل بسبب أزمة كورونا وتأثيرها على المجتمع العربي في اسرائيل
كان لقرارات الإغلاق في أعقاب أزمة كورونا (كوفيد 19) وما يرتبط بها من تعطل الأعمال وقيود السفر وإغلاق المدارس وتدابير الاحتواء الأخرى للأزمة، آثار مفاجئة وجسيمة على العمال والمؤسّسات في إسرائيل، إذ بقي مئات الآلاف من العمال دون وظيفة أو تم إخراجهم لإجازة غير مدفوعة الثمن.
ويبقى سؤالنا هنا، ماذا عن المجتمع العربي؟ وهل هناك صورة واضحة لحجم الضرر الذي سبّبته الأزمة لأبناء المجتمع العربي؟